انوكسيكام (تينوكسيكام)

انوكسيكام هو أحد الأدوية التي تُستخدم في تسكين الألم وتقليل الالتهاب في عدة حالات مثل خشونة المفاصل.

 يحتوي هذا الدواء على المادة الفعالة تينوكسيكام، ويتواجد في صورة أقراص بتركيز ٢٠ مجم، ولبوس / تحاميل بتركيز ٢٠ مجم.

وتنتمي مادة تينوكسيكام لعائلة مضادات الالتهاب غير الستيرويدية، كما تتواجد في أسماء تجارية أخرى بديلة لدواء انوكسيكام مثل سورال.

في هذا المقال سنتحدث عن دواعي استعمال انوكسيكام، وجُرعته، وآثاره الجانبية، وموانع استخدامه، وعدة نقاط أخرى.

دواعي استعمال انوكسيكام

هناك عدة استخدامات لهذا الدواء كمُسكِّن ومضاد للالتهاب  وتشمل:

١-أي مرض في العظام أو العضلات

٢-التهاب المفاصل الروماتويدي.

٣-خشونة المفاصل (الفُصال العظمي).

٤-الألم والالتهاب بشكل عام.

جرعة انوكسيكام

الجرعة الاعتيادية من مادة انوكسيكام الفعّالة: تينوكسيكام تكون في البالغين (الأكبر من ١٨ عام) كالآتي:

١-أي مرض في العظام أو العضلات:

٢٠ مجم مرة واحدة يومياً في صورة أقراص أو لبوس.

٢-التهاب المفاصل الروماتويدي:

٢٠ مجم مرة واحدة يومياً في صورة أقراص أو لبوس.

٣-خشونة المفاصل:

٢٠ مجم مرة واحدة يومياً في صورة أقراص أو لبوس.

-الألم والالتهاب بشكل عام:

٢٠ مجم مرة واحدة يومياً في صورة أقراص أو لبوس.

الآثار الجانبية لدواء انوكسيكام

يتسبب استخدام هذا الدواء في بعض الآثار الجانبية مثل:

-ألم في البطن.

-مشاكل في خلايا الدم.

-تفاعل حساسية.

-تساقط الشعر.

-جلطة.

-حساسية صدر.

-تشوُّش في الرُؤية.

-انقباض في الشُعَب الهوائية.

-قلة الانتباه والحضور الذهني.

-فشل القلب الاحتقاني.

-إمساك.

-اكتئاب.

-إسهال.

-دوخة.

-أحلام غريبة.

-عُسر هضم.

-صعوبة تنفُّس.

-نزيف من الأنف.

-احمرار الجلد.

-تهيج العين.

-غازات في البطن.

-وَذمة.

-قرحة في المعدة أو الأمعاء.

-صداع.

-التهاب في الكبد.

-ارتفاع مستوى سكر الدم.

-ارتفاع ضغط الدم.

-أرق.

-التهاب الكلى الخلالي.

-إرهاق.

-مشاكل في الأظافر.

-خفقان القلب.

-تنميل.

-حكة شديدة.

-طفح جلدي.

-فشل كلوي.

-نُعاس.

-تفاعلات جلدية قوية.

-تورم العينين.

-طنين في الأذن.

-أرتيكاريا.

-دُوار.

-تغيرات في وزن الجسم.

موانع استعمال انوكسيكام

ممنوع استخدام هذا الدواء في بعض الحالات ومنها:

١-وجود حساسية من مادة تينوكسيكام أو من أي مادة أخرى تتواجد معها في انوكسيكام.

٢-حدوث حساسية صدر أو أرتيكاريا أو أي تفاعل حساسية بعد استعماله أو استعمال أسبرين أو استعمال أي مضاد التهاب غير ستيرويدي.

٣-بعد وقبل عملية القلب المفتوح.

ويجب الحذر قبل اتخاذ قرار استخدام هذا الدواء في بعض الحالات ومنها: 

١-وجود مرض ارتفاع ضغط الدم.

٢-وجود داء القلب الإقفاري.

٣-وجود مرض فشل القلب الاحتقاني.

٤-وجود مرض دماغي وعائي مثل السكتة الدماغية.

٥-وجود زيادة في سيولة الدم بسبب مرض أو دواء.

٦-وجود مرض في المعدة والأمعاء مثل التهاب القولون التقرحي، ومرض كرونز.

٧-وجود ضعف في وظائف الكلى.

٨-وجود عوامل الإصابة بذلك مثل مرض السكري، وفشل القلب، وارتفاع ضغط الدم، وفرط الكوليسترول.

٩-وجود قرحة أو نزيف أو ثقب في المعدة أو الأمعاء.

١٠-وجود عوامل الإصابة بذلك مثل كبر السن، والتدخين وزيادة سيولة الدم، وشرب الكحول، وسوء الحالة الصحية.

انوكسيكام في الحمل والرضاعة

بعض الأدوية لا يُفضل استخدامها مع الحمل أو الرضاعة، إما لتأثيرها على الأم، أو على الجنين أو الرضيع. 

انوكسيكام للحامل

ممنوع استخدام مادة تينوكسيكام في الثلث الأخير من الحمل.

يمكن استخدامه بطلب وإشراف من الطبيب في الثلث الأول والثاني من الحمل.

انوكسيكام في الرضاعة

ممنوع استخدام مادة تينوكسيكام مع الرضاعة. يُفضل اللجوء لبديل أكثر أماناً مثل ايبوبروفين.

سعر انوكسيكام

السعر الحالي بتاريخ ٢٩-١٠-٢٠٢٤:

انوكسيكام اقراص= ٢٠ جنيه مصري.

انوكسيكام لبوس = ٣٩ جنيه مصري.

بديل انوكسيكام

هناك عدة بدائل تحتوي على نفس المادة الفعالة: تينوكسيكام، ونفس التركيز ٢٠ مجم، ومنها:

-ابيكوتيل ٢٠مجم: أقراص، ولبوس، وأمبولات.

-سورال ٢٠مجم: أقراص، ولبوس، وأمبولات.

الفرق بين انوكسيكام لبوس والأقراص

يتميز اللبوس عن الأقراص بأنه:

-مناسب لمن لديه مشاكل في الابتلاع.

– مناسب لمن يعاني من الغثيان والتقيؤ.

-مناسب لمن هو فاقد للوعي.

-لكن يجب التذكير أن التركيز المتاح منه (٢٠ مجم) غير مناسب للأطفال.

الشركة المصنعة لدواء انوكسيكام

الشركة المسئولة عن تصنيع هذا الدواء هي شركة ماركريل.

المصادر

١-ميدسكيب.

تخزين انوكسيكام

تُحفظ الاقراص في ظروف التخزين الآتية:

١-مكان جاف غير رطب 

٢-بعيداً عن الأطفال.

٣-درجة حرارة لا تتخطى ٢٥ درجة مئوية.

٤-بعيداً عن الإضاءة المُباشرة.

إخلاء مسؤولية

كل المقالات المكتوبة في موقع الصحة غرضها معلوماتي فقط، وليس للاعتماد عليها في التشخيص أو العلاج أو التصرّف بناءاً عليها كبديل عن طلب الرعاية الصحّية من المُختصّين.

موضوعات ذات صلة